قال نجم منتخب الأرجنتين وهداف برشلونة الاسباني ليونيل ميسي أن منتخب بلاده لا يمكن أن يكون مثل برشلونة، مشيرا إلى انه يشعر بالإحباط في مستهل بطولة كوبا اميركا 2011 والتي تقام بضيافة منتخب التانغو وبين جماهيره.
ويمتلك برشلونة خلطة سرية، على ما يبدو، لا يستطيع أحد تذوق نكهتها مهما حاول تقليد الأسلوب أو طريقة الأداء التي تعتمد على امتلاك الكرة، بحسب ما أكد أيضا مدرب المنتخب الأرجنتيني نفسه.
ووصف ميسي الهدف الذي تلقته شباك الأرجنتين في المباراة الافتتاحية أمام بوليفيا بأنه "مضحك"، وأصبح على منتخب التانغو ان يلهث وراء تعديل النتيجة طوال الوقت، وهو أمر أظهر أصحاب الأرض عاجزين عن تقديم الأداء الساحر الذي يقدمه نجمهم الأول مع فريقه الكتالوني.
واضطرت الأرجنتين لبذل جهود كبيرة بعد تأخرها أمام بوليفيا بهدف في الدقيقة 47 نتيجة خطأ ارتكبه لاعب وسطها ايفر بانيجا قبل آن يتمكن البديل سيرجيو اغويرو من إدراك التعادل بعد ذلك بنصف ساعة في أول مباراة في المجموعة الأولى من البطولة الجمعة الماضي.
وكانت النقطة التي حصلت عليها بوليفيا نتيجة تعادلها أول نقطة تحصل عليها على ارض الأرجنتين في مباراة رسمية، كما أن التعادل حرم الأرجنتين من الثأر لهزيمة ثقيلة بنتيجة 6-1 على ارتفاع كبير عن مستوى سطح البحر في تصفيات كأس العالم في لاباز قبل عامين.
وانتقدت صحيفة كلارين أداء منتخب الأرجنتين بعد أن فشل الفريق المضيف في تقديم الأداء السلس الذي يشتهر به نادي برشلونة الذي ينتمي إليه ميسي في مواجهة منتخب بوليفيا الذي اتسم بالتنظيم رغم تواضع مستواه.
وقال سيرجيو باتيستا مدرب الأرجنتين للصحفيين: "من الصعب جدا اللعب مثل برشلونة لكن الفكرة هي امتلاك الكرة، حاولنا اللعب كفريق والسيطرة على الكرة بشكل أكبر إلا أن بوليفيا دفعت بالكثير من اللاعبين إلى وسط الملعب وأغلقت المساحات، لقد كانت بداية صعبة".
ولعب كارلوس تيفيز وايزيكيل لافيتزي إلى جانب ميسي في خط الهجوم إلا أن الصحف المحلية لم تعجب كثيرا بأداء تيفيز رغم تمسك المدرب به.
ويعتبر كثير من الأرجنتينيين ميسي لاعبا أجنبيا تقريبا بسبب رحيله المبكر إلى برشلونة كما انه لم يتألق كثيرا على مستوى الفريق الوطني مثلما هو الحال مع برشلونة.
ورغم إحرازه بعض الأهداف المتميزة في مباريات ودية دولية إلا انه لم يحرز أي أهداف في المباريات الرسمية الدولية (13 مباراة) منذ المباراة التي فازت فيها الأرجنتين على فنزويلا 4-صفر في تصفيات كأس العالم في آذار من العام 2009.
ويمتلك برشلونة خلطة سرية، على ما يبدو، لا يستطيع أحد تذوق نكهتها مهما حاول تقليد الأسلوب أو طريقة الأداء التي تعتمد على امتلاك الكرة، بحسب ما أكد أيضا مدرب المنتخب الأرجنتيني نفسه.
ووصف ميسي الهدف الذي تلقته شباك الأرجنتين في المباراة الافتتاحية أمام بوليفيا بأنه "مضحك"، وأصبح على منتخب التانغو ان يلهث وراء تعديل النتيجة طوال الوقت، وهو أمر أظهر أصحاب الأرض عاجزين عن تقديم الأداء الساحر الذي يقدمه نجمهم الأول مع فريقه الكتالوني.
واضطرت الأرجنتين لبذل جهود كبيرة بعد تأخرها أمام بوليفيا بهدف في الدقيقة 47 نتيجة خطأ ارتكبه لاعب وسطها ايفر بانيجا قبل آن يتمكن البديل سيرجيو اغويرو من إدراك التعادل بعد ذلك بنصف ساعة في أول مباراة في المجموعة الأولى من البطولة الجمعة الماضي.
وكانت النقطة التي حصلت عليها بوليفيا نتيجة تعادلها أول نقطة تحصل عليها على ارض الأرجنتين في مباراة رسمية، كما أن التعادل حرم الأرجنتين من الثأر لهزيمة ثقيلة بنتيجة 6-1 على ارتفاع كبير عن مستوى سطح البحر في تصفيات كأس العالم في لاباز قبل عامين.
وانتقدت صحيفة كلارين أداء منتخب الأرجنتين بعد أن فشل الفريق المضيف في تقديم الأداء السلس الذي يشتهر به نادي برشلونة الذي ينتمي إليه ميسي في مواجهة منتخب بوليفيا الذي اتسم بالتنظيم رغم تواضع مستواه.
وقال سيرجيو باتيستا مدرب الأرجنتين للصحفيين: "من الصعب جدا اللعب مثل برشلونة لكن الفكرة هي امتلاك الكرة، حاولنا اللعب كفريق والسيطرة على الكرة بشكل أكبر إلا أن بوليفيا دفعت بالكثير من اللاعبين إلى وسط الملعب وأغلقت المساحات، لقد كانت بداية صعبة".
ولعب كارلوس تيفيز وايزيكيل لافيتزي إلى جانب ميسي في خط الهجوم إلا أن الصحف المحلية لم تعجب كثيرا بأداء تيفيز رغم تمسك المدرب به.
ويعتبر كثير من الأرجنتينيين ميسي لاعبا أجنبيا تقريبا بسبب رحيله المبكر إلى برشلونة كما انه لم يتألق كثيرا على مستوى الفريق الوطني مثلما هو الحال مع برشلونة.
ورغم إحرازه بعض الأهداف المتميزة في مباريات ودية دولية إلا انه لم يحرز أي أهداف في المباريات الرسمية الدولية (13 مباراة) منذ المباراة التي فازت فيها الأرجنتين على فنزويلا 4-صفر في تصفيات كأس العالم في آذار من العام 2009.